تصميم تطبيقات الهواتف الذكية

تصميم تطبيقات الهواتف الذكية

تصميم تطبيقات الهواتف الذكية

تصميم تطبيقات الهواتف الذكية من إهتمامات الكثير من أصحاب الأعمال، خاصة أثناء أزمة كوفيد-19 والحظر الشامل الذي لجأت إليه الكثير من الدول

أصبح من الضروري توقع أن تتوقف الحياة فجأة، وتستمر “أونلاين” فقط!

لذا فـ تطبيقات الهواتف الذكية هي الوسيلة الأهم الآن في التجارة والبيع، كما ذكرنا من قبل في التسويق عبر تطبيقات الجوال؛ الهواتف هي أقرب شيء لعملائك، وعليك التواجد هناك دائما!

 

يبدو أنك تعرف هذا الكلام جيدا، وتبحث بالفعل عن طريقة لتصميم تطبيق هاتف لشركتك أو لأعمالك!

امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!

سبلينداب حل لا يمكن مقارنته لتطوير تطبيقك دون الحاجة إلى خبرة البرمجة أو حتى التصميم بيدك. فقط شارك معنا ما تريده!

امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!
امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!

تعال معنا في رحلة قصيرة، نتحدث فيها عن برمجة تطبيقات الهواتف الذكية، لتكتشف الطرق الموجودة، وتختار منها الحلول الأفضل!

 

التقنيات التقليدية في برمجة تطبيقات الهواتف الذكية:

هناك ثلاث تقنيات رئيسية يعتمد عليها المطورون في تصميم تطبيقات الهاتف:

·       تقنيات التطبيقات الأصلية (Native apps)

·       المنصات البرمجية المشتركة (cross platform)   

·       تقنيات التطبيقات الهجينة (Hybrid apps)

 

تقنيات التطبيقات الأصلية هي:

برمجة تطبيقات الهواتف الذكية التطبيقات المصممة لتعمل على نظام تشغيل محدد، ولا تعمل على أنظمة أخرى. لذا يتطلب تكوينها لغة برمجة معينة يعتمد عليها النظام التي ستعمل عليه. فمثلا في تطبيقات أندرويد يتم استخدام لغة البرمجة Kotlin أو Java.

 

المنصات البرمجية المشتركة لتطوير التطبيقات:

على النقيض، فإنها تكنولوجيا تستخدم نظام كودي واحد لتطوير تطبيقات تناسب أكثر من منصة أو نظام تشغيل.

 

وبالنسبة لتقنيات التطبيقات الهجينة:

فهي التكنولوجيا الأحدث، حيث يتم الدمج بين تطوير تطبيقات الويب والتطبيقات الأصلية، بحيث يبدو التطبيق كالأصلي تماما، لكنه يعتمد على مكونات الويب.

والتقنيات الهجينة قد تتشابه مع المنصات البرمجية المشتركة في استخدام الكود في أكثر من برمجة، إلا أنها تختلف عنها في تفاصيل تقنية أخرى.

جيد، هذا عن التقنيات! ما الأفضل من بينها؟

 

ما الفرق بين التقنيات المستخدمة في تصميم تطبيقات الهواتف الذكية:

أنت الآن تعرف لماذا عليك ان تطور تطبيق الهاتف. وتريد حقا أن تصمم واحدا يناسب حاجة عملائك. لكن لا تدري أي طريقة تستخدمها وتناسبك.

الأمر بسيط!

 

بالنسبة لتقنيات التطبيقات الأصلية:

تتميز بالعديد من الخصائص عن البقية:

  • التطبيقات أسرع وأعلى كفاءة.
  • تتميز بالثبات والسلاسة.
  • تعمل بدون إنترنت (offline).
  • تجربة مستخدم عالية.
  • أكثر أمانا للمستخدم.

 

لكن على جانب آخر هناك بعض المشاكل:

  • تستخدم لنظام تشغيل واحد فقط، فستحتاج تطوير تطبيق لأندريود، وتطبيق آخر لآبل.
  • تكلفة باهظة.
  • تحتاج لفريق كبير من المطورين.
  • تحتاج لوقت طويل.

 

أما عن المنصات البرمجية المشتركة لتطبيقات الجوال:

فتكون اختيار مناسب بسبب:

  • تطور التطبيق لأندرويد وآبل وغيرها في ذات الوقت.
  • يعمل التطبيق بذات الكفاءة على كل الأنظمة.
  • هناك تحكم في التكلفة بشكل ما.
  • أسرع في التطوير.

 

لكن هناك عيوب مثل:

  • تصميم التطبيق هنا نعتبره عملية معقدة.
  • تجربة المستخدم ليست عالية كفاية.
  • تحتاج فريق كبير من المطورين.
  • تحتاج في بعض الأحيان كتابة أكواد أصيلة.

 

وعندما نتحدث عن تقنيات التطبيقات الهجينة:

فإننا نكتشف أنها:

  • تكنولوجيا قليلة التكاليف.
  • تحتاج وقت أقل
  • أسهل في الدعم الفني والصيانة.
  • تستخدم خصائص الهاتف مثل الكاميرا والGPS ، مما يزيد من تجربة المستخدم.

 

لكن قد تواجه بعض السلبيات مثل:

  • أنها لا تعمل بدون إنترنت 
  • بعد الخصائص المصممة لتطبيقات آبل قد لا تعمل جيدا لتطبيقات أندرويد والعكس.
  • أداء وسرعة التطبيق أقل.
  • تحتاج فريق كبير من المطورين أيضا.

لذا عليك أن تقيم ماذا تريد، وما إمكانياتك، ومتى تريد أن تُنجز التطبيق، وما التكلفة التي أعدتتها لتطبيق الجوال.

فكر جيدا في تلك الأسئلة التي قد تأخذ وقتا لا بأس به

وحتى تجيب عليها؛ سأضيف إلى هذا المقال تقنية جديدة قد توفر لك الكثير من الوقت والتكاليف، وتحصل أيضا على تطبيق ذو كفاءة عالية!

 

طرق لتصميم تطبيقات الهواتف الذكية

نعم، سبلينداب!

سبلينداب هو محرك يقوم بعمل برمجة تطبيقات الهواتف الذكية مستخدما بعض طرق التقنيات المذكورة، بالتكامل مع مكونات الموقع الإلكتروني الخاص بك.

بمعنى أنه يستخدم القوائم، والمحتوى، والعمليات، وغيرها من المكونات الموجودة على الموقع الإلكتروني، ثم ضبطها في هيكل تطبيق، مُعد خصيصا لكل عميل، يختلف تماما في تصميمه عن أي عميل آخر.

 

لكن ما يميزه عن بقية التقنيات التقليدية في تصميم تطبيقات الهواتف الذكية؟

  • السرعة في التصميم، حيث ينتهي تطوير تطبيق الهاتف في 48 ساعة فقط.
  • تكاليف منخفضة.
  • أداء وسرعة التطبيق قد تصل إلى ضعف سرعة الموقع الإلكتروني الخاص بك.
  • يصمم تطبيقات لأنظمة أندرويد وآبل.
  • تجربة مستخدم ممتازة
  • إخراجه في تصميم يناسب علامتك التجارية.
  • لا يحتاج لفريق كبير من المطورين، حيث يعمل فريق مطوري سبلينداب مع المحرك لتصميم التطبيقات.
  • جميع التحديثات يتم تحميلها مباشرة مع أي إضافة للموقع 

 

وهل يوجد بعض المحددات لسبلينداب؟

بالتأكيد!

  • لابد أن يكون هناك موقع إلكتروني للعميل.
  • أن يكون تصميم الموقع متلائم مع الهواتف الذكية.
  • قد يحتاج التطبيق أحيانا لإدارة منفصلة عن إدارة الموقع.

 

الكثير من النجاح ينتظر تطبيق هاتف شركتك!

ها قد وصلنا إلى نهاية هذه الرحلة القصيرة، حيث تعرفنا على التقنيات الأساسية المستخدمة في برمجة تطبيقات الهواتف الذكية. ونتمنى أن تجد وسط هذه الاختيارات ما يناسبك ويناسب شركتك

عليك فقط أن تبدأ في تطوير تطبيق هاتف شركتك، كي تدرك الكثير من النجاح المنتظر!

ابق ناجحا!

سبلينداب

امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!

سبلينداب حل لا يمكن مقارنته لتطوير تطبيقك دون الحاجة إلى خبرة البرمجة أو حتى التصميم بيدك. فقط شارك معنا ما تريده!

امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!
امتلك تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني خلال 48 ساعة!